أنَّ السعادةَ في الحياةِ سرابُ
الموتُ عذبٌ والحياةُ عذابُ
ماذا حملتُ سوى الشقاء برحلتي
عبثاً يعَضُّ على الحياةِ النابُ
أينَ الطفولةُ هُشِّمت أحلامها
ذبحَ البراءةَ والخيالَ ذئابُ
أكلتنيَ الدنيا وأكلت مهجتي
جسدي طعامٌ والدماءُ شرابُ
ناديتُ جثمانَ الطفولةِ في دمي
مهما صرختُ فلا يجيءُ جوابُ
كم من ذبيحٍ في مدافنِ مهجتي
يسقيه من دمعِ القلوبِ سحابُ
سلب الزمانُ شبيبتي و أمدَّني
شيبا كثلجِ القطبِ ليس يذابُ
الموتُ عذبٌ والحياةُ عذابُ
ماذا حملتُ سوى الشقاء برحلتي
عبثاً يعَضُّ على الحياةِ النابُ
أينَ الطفولةُ هُشِّمت أحلامها
ذبحَ البراءةَ والخيالَ ذئابُ
أكلتنيَ الدنيا وأكلت مهجتي
جسدي طعامٌ والدماءُ شرابُ
ناديتُ جثمانَ الطفولةِ في دمي
مهما صرختُ فلا يجيءُ جوابُ
كم من ذبيحٍ في مدافنِ مهجتي
يسقيه من دمعِ القلوبِ سحابُ
سلب الزمانُ شبيبتي و أمدَّني
شيبا كثلجِ القطبِ ليس يذابُ
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق