برحمة مولانا تسيلُ جلامدُ
بذكركَ ربِّي تعتلي بي قصائدُ
لقد برئت نفسي و زَمَّ شتاتها
يقيني بأنَّ الربَّ عدلٌ و واحدُ
فكيف يُهنَّا إذ أضاعكَ واجدُ
وكيف يُعزّى إذ أصابكَ فاقدُ
وأعلمُ أن الغوثَ منك يُمدُّني
بنصرٍ وإن حطَّت عليَّ شدائدُ
سُقِيتَ فؤادي من لآلئِ أدمعي
فيا لك قلباً غسَّلته فرائدُ
بذكركَ ربِّي تعتلي بي قصائدُ
لقد برئت نفسي و زَمَّ شتاتها
يقيني بأنَّ الربَّ عدلٌ و واحدُ
فكيف يُهنَّا إذ أضاعكَ واجدُ
وكيف يُعزّى إذ أصابكَ فاقدُ
وأعلمُ أن الغوثَ منك يُمدُّني
بنصرٍ وإن حطَّت عليَّ شدائدُ
سُقِيتَ فؤادي من لآلئِ أدمعي
فيا لك قلباً غسَّلته فرائدُ
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق