ماذا أنا إلا الفناءُ
لِمْ تزدهيني الكبرياءُ
لو ذاقَ شخصي اليومَ حتفاً
لم تنكسف حزناً ذكاءُ
ربي إذا عدتُّ تراباً
فهل يطأطئني الحذاءُ
ربي إذا ماتت عيوني
فهل يداعبها الضياءُ
وهل ترومُ السمعَ أذْني
فيعودُ يطربها الغناءُ
وهل ينوشُ القلبَ همٌّ
لو لم يكن لي ما أشاءُ
لِمْ تزدهيني الكبرياءُ
لو ذاقَ شخصي اليومَ حتفاً
لم تنكسف حزناً ذكاءُ
ربي إذا عدتُّ تراباً
فهل يطأطئني الحذاءُ
ربي إذا ماتت عيوني
فهل يداعبها الضياءُ
وهل ترومُ السمعَ أذْني
فيعودُ يطربها الغناءُ
وهل ينوشُ القلبَ همٌّ
لو لم يكن لي ما أشاءُ
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق