يا مقلةً رَميُها قد فتَّ في هِمَمي
لا تَبْعُدي إنني ألتذُّ في ألمي
لا تحجُبي وجهكِ الفتانِ قاتلتي
فديتُ بسمته بخافقي ودمي
وذاتِ وجهٍ كأنَّ الله صوَّره
من دمعةِ العينِ أو من رقَّةِ النغمِ
به ملامحُ حُسنٍ لستُ أحصُرُها
رأيتُ أصغرَها أسمى من الكلِمِ
لا تَبْعُدي إنني ألتذُّ في ألمي
لا تحجُبي وجهكِ الفتانِ قاتلتي
فديتُ بسمته بخافقي ودمي
وذاتِ وجهٍ كأنَّ الله صوَّره
من دمعةِ العينِ أو من رقَّةِ النغمِ
به ملامحُ حُسنٍ لستُ أحصُرُها
رأيتُ أصغرَها أسمى من الكلِمِ
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق