عيونكِ في عيني وصوتكِ في
سمعي
وما أقدر الحاسوب هذا على الجمعِ
تصبرت حتى حلّ عندي ضياؤها
فأهوى ابتسامي ما بعيني من الدّمعِ
فقل للعيون القاذفات لهيبها
حنانيكِ رفقاً إن قلبي من الشمعِ
وما أقدر الحاسوب هذا على الجمعِ
تصبرت حتى حلّ عندي ضياؤها
فأهوى ابتسامي ما بعيني من الدّمعِ
فقل للعيون القاذفات لهيبها
حنانيكِ رفقاً إن قلبي من الشمعِ
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق