العمرُ يركضُ والحِمامُ مخوفُ
ذلَّت لموتٍ أعنقٌ وأنوفُ
عجباً لنفسٍ لا تفيقُ من الهوى
وإنَّ زهر شبابها مقطوفُ
السُّمُّ في ماء الحياةِ مدوفُ
إنَّ المنايا بالسهامِ وقوفُ
وبرغمِ معرفتي زوال حظوظها
فأنا أمام المغرياتِ ضعيفُ
النفسُ ضائعةٌ فهل أهلكتها
أم أهلكتها للزمانِ صُروفُ؟
ما زلتُ أنهلُ من ملوحةِ بحرهِ
لم أرتوي والقلبُ بعدُ لهيفُ
ذلَّت لموتٍ أعنقٌ وأنوفُ
عجباً لنفسٍ لا تفيقُ من الهوى
وإنَّ زهر شبابها مقطوفُ
السُّمُّ في ماء الحياةِ مدوفُ
إنَّ المنايا بالسهامِ وقوفُ
وبرغمِ معرفتي زوال حظوظها
فأنا أمام المغرياتِ ضعيفُ
النفسُ ضائعةٌ فهل أهلكتها
أم أهلكتها للزمانِ صُروفُ؟
ما زلتُ أنهلُ من ملوحةِ بحرهِ
لم أرتوي والقلبُ بعدُ لهيفُ
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق