أعذّب يا حبيبي في البعاد وينبو جانباي عن الرقاد
و تذرف مقلتي دمعاً غزيراً كأن بمدمعي ذرَّ الرماد
وقد غادرت في وطني فؤادي وقد قاسيت آلام البعاد
فإن تكن الخطوب شددن عودي فقد كسَّرن حلما في فؤادي
و تذرف مقلتي دمعاً غزيراً كأن بمدمعي ذرَّ الرماد
وقد غادرت في وطني فؤادي وقد قاسيت آلام البعاد
فإن تكن الخطوب شددن عودي فقد كسَّرن حلما في فؤادي
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق