الزور في شفتيك والغدر في مقلتيك
وفي يديك فؤاد يدق شوقاً إليك
جنيت منك وعوداً كالورد في وجنتيك
فما شفين غليلا ولا رعين لديك
يأيها المتجني قتلت نفسي عليك
فهل ترق لحالي أم هل أهون عليك
فكيف أظمى لديك والري في شفتيك
وكيف تغرق سفني والسفر في عينيك
وفي يديك فؤاد يدق شوقاً إليك
جنيت منك وعوداً كالورد في وجنتيك
فما شفين غليلا ولا رعين لديك
يأيها المتجني قتلت نفسي عليك
فهل ترق لحالي أم هل أهون عليك
فكيف أظمى لديك والري في شفتيك
وكيف تغرق سفني والسفر في عينيك
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق