هناك نبوءات في الكتب الإسلامية عن عودة المسيح عليه السلام
لماذا يظل العالم دائماً في حاجة إلى رسالة المسيح
كان لب رسالة المسيح عليه السلام هو مسؤولية الضمير الإنساني
ف ...
ماذا يفيد الإنسان إذا ربح العالم وخسر نفسه
من نظر إلى امرأة ليشتهيها فقد زنى بها في قلبه
والمراؤون الحريصون على المظاهر
يطهرون خارج الكأس بينما داخله مملوء دنساً ونجاسة
فهم يصفون الماء من البعوضة ويبلعون الجمل
فهم قبور مبيضة بيضاء من الخارج بينما حشوها الجيف والعظام
وهكذا
المسلمون في هذا العصر
صارت التقوى مظهر ولحية ومسبحة وجلباب
والإسلام جعجعة لسان بينما القلب خاو
ولهذا في حاجة نحن إلى رسالة المسيح
وهي لب الإسلام الحقيقي حيث قال الرسول محمد صلى الله عليه وسلم
التقوى هاهنا وأشار إلى قلبه
فالله لا ينظر إلى أجسامكم ولا إلى صوركم ولكن إلى قلوبكم و أعمالكم
و" لن ينال الله لحومها ولا دماؤها ولكن يناله التقوى منكم"
لماذا يظل العالم دائماً في حاجة إلى رسالة المسيح
كان لب رسالة المسيح عليه السلام هو مسؤولية الضمير الإنساني
ف ...
ماذا يفيد الإنسان إذا ربح العالم وخسر نفسه
من نظر إلى امرأة ليشتهيها فقد زنى بها في قلبه
والمراؤون الحريصون على المظاهر
يطهرون خارج الكأس بينما داخله مملوء دنساً ونجاسة
فهم يصفون الماء من البعوضة ويبلعون الجمل
فهم قبور مبيضة بيضاء من الخارج بينما حشوها الجيف والعظام
وهكذا
المسلمون في هذا العصر
صارت التقوى مظهر ولحية ومسبحة وجلباب
والإسلام جعجعة لسان بينما القلب خاو
ولهذا في حاجة نحن إلى رسالة المسيح
وهي لب الإسلام الحقيقي حيث قال الرسول محمد صلى الله عليه وسلم
التقوى هاهنا وأشار إلى قلبه
فالله لا ينظر إلى أجسامكم ولا إلى صوركم ولكن إلى قلوبكم و أعمالكم
و" لن ينال الله لحومها ولا دماؤها ولكن يناله التقوى منكم"
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق