لعمرك ما التقوى ثيابٌ تُقصَّرُ
ولا لحيةٌ تعفى رياءً تُجرجرُ
ولكنها الإخلاصُ في قلبِ ذي الندى
وذاك الحلافيُّ الذي هو أشهرُ
محمدٌ المعروفُ سمتاً وسيرةً
وأفعالَ مجدٍ عن سجاياه تخبرُ
إذا جاءه القصَّادُ حازوا سؤالهم
وقولته عند المطالبِ أبشروا
بوجهٍ يضيءُ الصبحُ في قسماته
فكلُّ ظلامٍ من سناه منوّرُ
محبوه في بشرٍ وسعدٍ وغبطةٍ
وحسَّادُهُ في نارِ غمٍّ تُسَعَّرُ
ولا لحيةٌ تعفى رياءً تُجرجرُ
ولكنها الإخلاصُ في قلبِ ذي الندى
وذاك الحلافيُّ الذي هو أشهرُ
محمدٌ المعروفُ سمتاً وسيرةً
وأفعالَ مجدٍ عن سجاياه تخبرُ
إذا جاءه القصَّادُ حازوا سؤالهم
وقولته عند المطالبِ أبشروا
بوجهٍ يضيءُ الصبحُ في قسماته
فكلُّ ظلامٍ من سناه منوّرُ
محبوه في بشرٍ وسعدٍ وغبطةٍ
وحسَّادُهُ في نارِ غمٍّ تُسَعَّرُ